هذا ما ادلى به يزيد زرهوني و المكاتب لم تغلق بعد بوتفليقة و الشعب الجزائري علاقة غير مفهومة ...الكل كان متخوفا من المقاطعة لكن الاغلبية الصامتة اضنها تضمر تعلقها ببوتفليقة