لو نشبه الدولة بجسم الانسا ن ونطرح هذا المثال للمقارنة راح نجد الجواب على المشكال في الحدود التي نعانيها
الجسم لما يكون يعاني في الداخل من امرض واورام سرطانية مثل الفساد بيع وتهريب الثروة الوطنية للخارج باقل الاثمان
تفقير المواطن المتعمد
محاربة الاصلاح ورجاله
فكيف راح يكون الجسم مؤمن من الاخطار الخارجية
النظام العميل الجزائري قام بتهيئة الضروف للعداون الخارجي بنشر السموم في المجتمع من سنين طويلة
حتى اذا دخل التحرش الاجنبي يجد الفريسة طازجة من الداخل وسهلة
النظام الخائن الهالك الجزئري اكيد ان شاء الله شاف ورقة المجازر والارهاب احترقت وافتضحت
فطلب المساعدة من اسياده في الخارج لكي يوترو الاوظاع الحدود وهو مشارك في ازمة الحدود والتحرش بالجزائر
حتى يجدها ذريعة ضد سنة التغيير والاصلاح القادمة التي راح تسحقه هو واتفاق اسياده ان شاء الله
ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين