ترويج للأكاذيب.
هاهو الجواب:
أمام الاستجابة الواسعة للإضراب المفتوح الذي دعت إليه نقابتنا ،وفي الوقت الذي كنا ننتظر فيه من الوزارة الوصية الاستجابة لمطالبنا المتعلقة بتعديل القانون للخاص ،والذي عقدت بشأنه عدة اجتماعات ماراطونية تفاوضية بلغ عددها 29،راحت بتاريخ يوم 10-04-2012 تستعمل الضغط على أعضاء المكتب الوطني لانتزاع توقيف الإضراب بحجة تأجيله ،حيث اتهمت نقابتنا بأنها تشكل خطرا على الدولة ! وبأنها تخفي أغراضا سياسية وهذا ما يؤكد على استمرارية عهد التهم والضغوطات الذي كنا نعتقد قد ولى دون رجعة ،خصوصا أن وزارة التربية الوطنية اعترفت أكثر من مرة بمهنية نقابتنا وعملها العلمي وهذا من خلال عدة مراسلات .