جزى الله شيخنا رحمه الله خير الجزاء فوالله الذي لا إله إلا هو لولا النور الذي تركوه من خلال كتبهم المضياءة ( بعد كتاب الله و سنة نبيه صلى الله عليه و سلم) لهلكت الأمة و لا مابقي فيها غير الشرذمة
فكتبهم كالشمس في كبد السماء غير أن شمس علمائنا لا تغيب بل هي ضياء و نور في كل الأوقات وفي كل الأمكنة فرحمك الله يا ألباني و رحمة الله عليكم جميعا ابن باز و العثيمين و مقبل و أطال الله في عمر شيخنا ربيع حفضه الله
بقي لي أن أقول للأخ أمير معزوزي بارك الله فيك ووفقك لما يحبه و يرضاه ... آمين