انا و انت و المجموعة التي صعد عليها الاخرين.......هم و هن من جعل المدرسة الجزائرية تستمر و تقف على الطريق ......هم و هن اليوم في مفترق الطرق .........هم وهن معلموا المدرسة الابتدائية و اساتذة العليم الاساسي شكرا