لقد اشتقت و الله لك، و اتمنى ان تكون حي تُرزق، مع ان مدة تعارفي بك حينها لم تتعدى الشهر، الا انك، كنت بمثابة الاخ الشقيق الشفيق، الاخ الذي علمني كيف لا افقد الامل ابدا. اين انت الان بعد ثمان سنوات؟؟؟ و الله لازلت اتذكر كل تلك الذكريات الجميلة عشناها سواء، مع اننا كنا نعيش حياة صعبة حينها، الا انها كانت سعيدة جدا، اتمنى ان تكون قد رزقك الله عمل طيب، و تكون قد تزوجت و لك زوجة صالحة.