سلام إليك سيّدي
يا من حملت رسالة العلم ولواءه
فما ينكر فضلك إلاّ جهول
متبرم
فأنت المربي
وليس لنا فوق قولك قولا
فما يقيّظ راحتك
ينهك شملنا
يا من علّمتني الحرف
ولرياض التأمّل حملتني
فكيف لباحث من دون نورك
يبصر
تحياتي واحترامي واعتذاري إن لم أستطع إيصال ما يختلجني
احترامي الكبير لك ولكلّ الأساتذة لأنّ عليهم مسؤوليات جساما
في أوضاع أقلّ ما يقال عنها قاسية