شكرا جزيلا عن موضوعك غير أني رأيت أن أضيف بعض الحقائق التي يشلمها صدق التجربة فأقول أن الصدق صدقان ، صدق واقعي أي أن يمر و يعيش الشاعر الموضوع الذي عبر عنه ، و لا يكون الشاغر في هذه الحالة إلا صادقا في تعبيره . و صدق فني أي أن الشاعر عايش الموضوع و لم يعشه كأحمد شوقي قفي قصيدته ( نكبة دمشق ) و كان الشاعر بعباراته و جمله و ألفاظه صاقا في وصفه لنكبة دمشق .