عجيب لحد اليوم مازال فيه من يقرأ ويصدق الليل أما عندكم أنفة ونخوة يا عمال التربية؟ هذه الجريدة أهانتكم وتبين لكم كل مرة انها دائما تكذب ولازلتم تقرؤونها. للأسف. اللهم فاشهد بأني أقسمت على أن لا أشتريها ولا أقراها ما حييت