في هته الدنيا تاتيك صدما من حيث لا تحتسب ولا تدري
لانه ليس بوسعك التحكم في كل الظروف
فالخلاص هو عدم تعليق آمالنا بشيء دنيوي للدنيا
اي ان نعلق آمالنا بالله وهو وما خاب من استخار
فكيف لا نرضى بشيء لم يرضه الله؟
اذا فلنترك ما يخبئه القدر وما يرزقنا به المولى
فالشيء الذي لم يكن لنا يوما وعلقنا به بعض الامل في وقت ما
علينا العودة من جديد الى الرضى بما كتبه الله فهو ادرى والانفع لنا