السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الحبيب
الإنسان يسلك في مثل هذه الحالة حسن الظنّ بإخوانه
لأنّه سيثاب إن شاء الله بخلاف إذا أساء الظنّ..
الإنسان إذا فتح عليه ربّي فيا سعده إذا أنفق ذلك في مرضاة الله
وطاعته وعلينا أن نبارك له ولا ينبغي لنا البحث ولا حتّى
محاولة التّفكير في أصل ماله هل هو من حلال أو من حرام..
ونسأل الله أن يغنينا بحلاله عن حرامه وبفضله عمّن سواه...
جزاك الله خيرا...