هل نتحدَّث عن الجولان المُحتلّ ..!
أم عن الأم الحنون " أمريكا " .. المتواطِئة مع بشار وعصابته ..!
وكيف لها أن تكون كذلك دون أن تأخذ الضوء الأخضر مِن " الكيان الصهيونيّ الغاشم " ..!!
أم عن خوف الصهاينة من حزب الله الذي ستقوى شوكته وذخيرته إن
سقط النظام ..!!
كنتُ قبلاً لا أصدِّقُ نصفَ ما أسمعه أما الآن فقد لحِقه النصف الآخر ..!
المحاولات الحثيثة لإبقاء النظام لُعبة مكشوفة .. وأبطالها معروفين ..
وعنوانها " الإصلاح " ..!!
ولا أدري كيف يمكن لقاتلٍ سفّاح أن يتحولَ إلى مُصلِح ..!!
نحتاجُ لصفعاتٍ أكثر حتى نُدرك حقيقة الأمور ..!