اسقاط الطواغيث اثمر نتائج مبهرة في وقت قياسي . ثم ان الاستعجال في تخليص النتائج ليس من عمل المسلمين فنحن في الطريق كالسلحفاة , ثم انه برأيك لما هؤولاء العلماء والذين علموكم طاعة الامراء اليوم يباركون ويدعمون خوارج سوريا ودعموا قبلها ليبيا
ثم ان تصليح النفوس في ضل قيام الشريعة والحكم بما انزل الله فلا نطالب الامراء بتغير انفسهم الا بعدما نغير من انفسنا.
أضن انني درستك , هل درست فلسفة من غليزان.