حدث هذا العام الماضي بتندوف بحيث أجريت المسابقة بتلمسان و لما ظهرت النتائج تزامنت مع ازمة الزيت و إنطلاق الثورات .....وعليه قام شبان من تندوف مع رئيس المجلس الولائي بالإحتجاج وبذريعة أصحاب تندوف هم الذين يوظفوا..... و أطلقوا إشاعات أن الناجحين من تلمسان ...و أن التصحيح مزور.... و بعد التحقيق و رفع القضية تبين أن الأمور نزيهة 100 % ... وهكذا أمر الوالي بإلغاء المسابقة ...التي نجح فيها 15 متصرف .....
أما المسابقات الأخرى أشترط فيها شهادة الإقامة.............وليس بطاقة الإقامة......... وهكذا المساكين اللي صرفوا دراهم تعبوا في دفع الملفات و إجراء المسابقات في تلمسان ...راحوا ضحية ...و السبب أن شرط الإقامة كان بعد ظهور النتائج و ليس أثناء دفع الملف.