ليتني مت و كنت قصة بلا عنوان و لم اوجد لاكون كتلة متحركة من الاحزان أواسيك أختاه أم اواسي نفسي...لكن يمكنني القول ....ولكنه لم يفقد الامل فربما ياتي ذلك اليوم الذي يستجيب فيه النداء يعجبني كثيرا ما تكتبين شكرا