القدافي يدعم اي تمرد او اي انشقاق او أي حركات أصولية والقدافي لم يعمل خيرا للجزائر وليس فقط ماتفضلت به , بل كان يدعم الطوارق بالسلاح من اجل انفضالهم عن الجزائر وكرس أموال ضخمة من أجل هذا ولكن في آخر المطاف وجد رئيس الطوارق ضابط في المخابرات الجزائرية ولكن المفارقة العجيبة ان النظام الجزائري كان معه وضد الخروج عليه وهذا بطبيعة الحال ليس حبا في القدافي ولكن خوفا من وصول الثورة للجزائر وكذالك خوفا مما يسمى بالارهاب .