في الثمانينات كانو ينشطون في السر في الجامعات و كنا نتصدي لهم قدر المستطاع و فعلا كانو يصطادون الضعاف في التكوين العقائدي وكان اكثرهم من واد رهيو اما الان فلا ادري اين وصلو