علبكم أن تستدعوا من كانوا يكسرون إضراباتكم التي استفدتم منها و يسجلون غيابات المضربين بكل حقد و يشاركون الأولياء في التضييق على المضربين آ مازال لكم وجه تطالبون من ورائه الوقوف معكم ، صراحة أنا مع الإضراب بشرط أن أتأكد أن من يمثلني له نفس الصفة مثلي لأن حقوقنا قد ضاعت على أيديكم و أن ما تحقق بالنسبة لنا هو حق لنا بعد التكوين حتى , وإن لم يثرى القانون من جديد فما هو الجديد الذي استفدناه من ورائكم ؟ قبح الله وجوهكم أيها المخادعون و لكن يمهل و لا يهمل ، و الله خير الماكرين