؛ مُذهلةٌ جداً ! تُقيد أبجدية العابرين ، وتقودهم للتجرُّد من جُل ماجنته عثراتهم وأصواتهم الجهورةَ والخرساء أيضا ! . . وكأن المحابر جفّت ، تبارك الرحمن