زملائي الكرام انطلاقا من باب اذا كان ناقل الخبر مجنون لا بد ان يكون المستمع عاقل ومن هنا لاحظت ان اغلب المتدخلين يعيبون على اجتهاد نقابة الانباف المأجورة عليه عند الله حتى وان اخطأت في حين الجميع وخاصة العضويات التي تتفنن في شتم هذه النقابة لا تدلي ولو ببنة شفة عن نقابة عاثت فسادا لمدة فاقت 30 سنة وهذه الايام اطلقت أعوانها من اجل النيل من النقابات التي ارجعت بعض الشيئ عفوان رجل التربية الذي اصبح بإمكانه قول كلمة لا للوزارة وغيرها فأرجو من جميع الزملاء تحري الصديق من العدو للتربية والله من وراء القصد
آخر تعديل أبو عبد النور. 2012-03-30 في 01:40.