هذا ما يسمى بالمضاربة والإحتكار
يعني حرام في حرام
لكن المشكل الأساسي هو في المسؤولين عن السكن في الجزائر
لأنهم هم نفسهم المقاولين والمرقين العقاريين يعني العمل للمصلحة الخاصة لا من أجل القضاء
على مشكل السكن في الجزائر
أصبحت شقة 3 غرف في قسنطينة أعلى سعرا من شقة في باريس ولكم الحكم هل الأمر واقعي
خصوصا وأن الأزمة العالمية الحالية هي بسبب الرهن العقاري يعني المفروض العقار يتهاوى سعره
في كل أنحاء العالم لكن في الجزائر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أنا لم أفهم إلى غاية اليوم ممكن لكوني
عشت فترة كبيرة من حياتي في فرنسا