توجه الطبيب الى مكتب مدير المستشفى بعدما لم يجد سبيلا سوى ان يعترف بجرمه الشنيع ... تلمس القفل بيدين مرتعشتين و فتح باب المكتب ، تجاوز العتبة ثم توقف هنيهة و تأمل السيد **** الجالس على الكرسي فتسرب الى كيانه شعور بالخوف و التردد فاستدار محاولا الخروج لكن السيد **** خاطبه .................( لكِ الخــــــــــــطـــ)