اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العمر سراب
يبقي دائما مطروحا سؤالي :هل سأحضى بالذكرى بعد الرحيل وهل ت.. كما أ.. ؟؟.
لن أحزن ،
لن أغضب ،
دعـينا نحلم ،
دعينا نحب بطريقتنا،
لا طريقتك مثلى ولا طريقتي أنسب ،
لنخلق البديل ونحب بطريقتنا ،
..
فقط من باب الفظول:
هل أصبت هنا..
ترحلين كما أرحل ؟؟.
أم احتمال:
تبقين كما أنت ؟؟
أم الاحتمال الاقرب:
تحبيني كما أحبك؟؟
|
هنا تكمن عبقريتك يا سيدة الحكمة
انحنى لجبروت فكرك الطاغي
نعم ذلك سؤال لم يجاب عليه
ها انت الوحيدة التي تمكنت
من اختراق حدود مملكتي كما اعترفت
وتمكنت من ايجاد الحلقة المفقودة في النص
وهي;
أتحبيني كما أحبك؟؟
تحياتي.