" في دراسة أجرتها النقابة القومية للمدرسين البريطانيين
أكدت فيها أن التعليم المختلط أدى إلى انتشار ظاهرة التلميذات
الحوامل سفاحاً وأعمارهن أقل من ستة عشر عاماً، كما أثبتت الدراسة
تزايد معدل الجرائم الجنسية والاعتداء على الفتيات بنسب كبيرة.
ـــــــــ
وتقول راشيل بريتشرد: " التعليم المختلط يشجع على العلاقات بين الأولاد
والبنات، وإذا أُحصي عدد المراهقات الحوامل من مدارس مختلطة ومن مدارس
بدون اختلاط (خصوصاً المدارس الإسلامية) لوجدنا في الغالب أن النسبة في المدارس
المختلطة تكون 57% على الأقل مقارنة بالمدارس التي تطبق الفصل بين الجنسين
بنسبة لعلها قرب من 5% ( في حين ستجد أن النسبة في المدارس الإسلامية هي الصفر ) ،
كما أنني أعتقد أن اختلاط الجنسين يؤدي إلى عدم تركيزهم من الناحية الدراسية؛
لأن اهـتمامهم سيكون موجهاً للجنس الآخر "
إحصائيات وأرقام من المجتمعات التي لم تراع للاختلاط حرمة