السّلامُ عليكم؛ شكراً لك أختي سُلاف؛ السّعادة أو الشّقاء؛ يبدأ من القلب ليعمّ جوارحه؛ وليس يأتي من المُحيط؛ فهو كالماء؛ لو أنّك أخذت غُرفةً بيدك فلن يتغيّر؛ ولو ولجت فيه ببرودة حتى يتجمّد؛ فقد غيّرت حالته. السّلامُ عليكم.