البشر يبقى بشر لقد سبق و أن دعوت الجميع للتصويت على رقم 02 ليكون التسيير محلي هذا قناعة مني و كان تليلي منطقي
لأن النقابات كلهم سواسي و هي عبارة عن تركيبات تختلف من نقابة إلى أخرى و فيها الصالح و فيها صاحب المصلحة وكانت
نقابة unpef تقول أنا أحاسب و سأرفع المنح كلها الخاصة بالخدمات جعلت الجميع تصوت لصالح الوثيقة رقم1 وما هي إلا حملة
فقط و ها نحن اليوم نكتصف أن هذه النقابات أول من كان ضحية هو المعلم الذي لم يمسه التصنيف و أكيد أنه سيستثنى من
كل الإمتيازات الخاصة بالخدمات . و أخيرا يقول المثل ( لي ضربتو يدو ما بكاتو )