لا خير في امراة جالت و لا خير في رجل لم يجل
الذي دمر الأمة الإسلامية هو هذا التقدم الذي ما هو إلا تخلف فظيع
تخالط الرجال و تضل في العمل لساعات و تسافر المراة لوحدها و ليس لها دراية بأصول الفقه و الشريعة
لها دراية فقط بمستقبلها الشخصي و الكل تبني عقيدتها على هواها و على ما يناسب حياتها اليومية
الله يصلح الاحوال
اما فيما يخص التكبر فالتَكبُر على المُتكَبر ذلك التواضُع بعينه