الحمد لله أن لا زال من لايستحي من العروبة ولغتها .فلا يغيب عنكم اخواني أننا في ازمة اسمها الفرنسة تتفاقم يوما بعد يوم كلما ابتعدنا في الزمن عن الاحتلال .
في مرة فكرت لوهلة لماذا نستتر للغتنا تحت غشاء المتنكرين .أترى لان لاسند لها ..................أبدا فهي لغة أكرم كتاب :القران الكريم...................
أترى لأنها لغة لا عذوبة فيها ....................بل علي العكس ...هي التي تضافي مناغاة الكناري.
ماذا اذن؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أنا أعشقها ومتيمة بالعروبة.وكلاهما يمتطيان فرس الاسلام...........ويكفي أن نقول الاسلام
فالحمد لله على هذه النعمة.