أختي الكريمة زينب هذا أقل القليل ولا ننسى وقفتك معنا وتشجيعك المتواصل لنا
والله إن لك مكانة كبيرة في هذا الصرح وفقك الله وسدّد خطاك وأراح بالك وأسعدك في الدنيا والآخرة
والله أحيانا أتذكرك أقول ماذا تتحمل لتتحمل وأتذكر معاناتك في صغرك ولا أستطيع أن أتخيل معاناتك في مراهقتك وشبابك
الله يكون معك وينصرك ويحميك ويشفي أختك وأبيك ويعطيك السعادة ونرى مشاركاتك هنا وهناك
جزاك الله خيرا وجعل هذه الابتلاءات سببا في دخولك الجنة
آمين يا رب