ان الله سواءا نفعنا ام ابتلانا هو في كلتا الحالتين مقدر لامورنا وما يجري لنا في هذه الدنيا فهو ليس فقط حامينا بل هو المقدر لنا امورنا بمشيئته ونحن لا نملك لانفسنا من الامر شيئا شكرا على طرحك اخي الكريم