ياودي راه يسمع في غنية القروابي ربي يرحمه....البارح و انا شبابي فارح كانت الترقية تتلاوح....و الاثنين الصباح وجدت روحي طايح و اويحي بالمقص في المسودة جاي و رايح...و ما سلك منها لصالح لا طالح