يظن الكثيرون ان هذه هي اخر سنة دراسية يرافق فيها بن بوزيد اهل التربية في الجزائرية بحكم ان الرجل صار مملا والنفوس تحب التغيير ولكن ما لايعلمه البعض ان بن بوزيد جعل الحكومات المتعاقبة في حرج فاي وزير يات بعد بن بوزيد سيجد نفسه مكبلا فنسبة النجاح رفعها بن بوزيد بطريق او اخر في كل المستويات والاصلاح باعتبار النتائج ناجح جدا والاضرابات صار له الخبرة في ايقافها ترغيبا او ترهيبا والتلاميذ صارو ابناء مدللين في عهده فالكل يحب من بن بوزيد ان يغادر والكل يريد بن بوزيد اخر والدولة عندها بن بوزيد واحد