و عليكُمْ السَلامْ ورحمةُ اللهِ وبركَاتُهْ
صدقًا ، موضُوعكْ يثِيرْ ( الحريـgـة ) في قلبِي
لأننّي لا أحتِمٌلُ هكذَا بشرْ ،
أصنفُهُمْ في خائنة - المُخادعِين -
الهبَالْ هُنَا ( كنَاية )
على الوَاحِدْ
( ضعيف الفهم ) = الغبي - إنْ صحّ التعبير -
والأكِيدْ الوَاحِدْ لمَّا يتغابَى :
- يبعدْ عليه العين
- وشفقة النَاسْ عليه خير مدخّر لمخزنه سواءْ علمِي أو مادِي أووو ..
أُعايش هكذَا أشخَاصْ
فِي [ ليـسِي ]
يدعُّون ضعف في الفهم والتغابِي أحيَانًا
وعِندهَا تُجبرُ على تقدِيمْ العونِ لهُمْ بدَاعِي [ الشفقة ]
لكِنْ ،
ليسَتْ الصدمة أنْ يحصدُوا 20 في الرياضيَاتْ أو الفيزياءْ
بلْ
تُصدمْ حِينَ تعلمْ - النيّة الخبيثة - مِنْ وراءِ هذَا التمهبيلْ
أوْ حِينَ تسألهُمْ :
كاشْ قراية ، ؟ ولا هاكْ فهمنِي حاجة ؟
الإجابة : والله مانِي فاهمة والو في الرياضيَاتْ ~
وأكِيدْ أنَا إلتمستُ جزءْ مِنْ محُيطِي
( نَاسْ ربّي يهدِيهَا )
لذَا ،،
فالطمعْ يغلبْ الطبعْ
والإنسَانْ بهذِه [ الحَالة ]
مٌستعِدْ ليسَ للتمهبيلْ و- إذلالْ قُدرَاتُهُ -
فحسبْ بلْ ، أشيَاءْ أُخرَى
والوَاقِعْ شَاهِدْ
شُكرًآآ
دومًا متميزْ