تتواصل المسرحيات والمهازل بديوان والي أدرار الديكتاتور، فبالاضافة الى تفشي سوء التسيير والتعفن الاداري من خلال اعتماد العشوائية في اتخاذ قرارات تخص ولاية بأكملها ،
مازال هيكل التسيير الذي يعتمد على اشخاص مثل ابن كلثوم وبوزيد المطلق عليهم البقارة،يعبثون بمقدرات الشعب الادراري ، مازال فرعون الولاية يمارس الاقصاء على خيرات ابناء المنطقة من إطارات وكوادر تمتاز بالكفأة ، وتبنيه فكرة الاصطياد في المياه العكرة ، وذالك من خلال وعوده لشخصان يعملان بالديوان بمنصبين كملحقين بالديوان احدهم مهندس دولة وأخرى فتاة ذات الحسب والنسب ،وهم لايمثلون شيئا لا من حيث الكفاة ولا التميز .
وهكذا تتواصل المهازل التي قد تصل الى حدوث ثورة قد لايسلم منها أحد ،والحديث قياس