في كثير من الأحيان يبقى المرء كالأطرش في الزفة .تمر عليه الأحداث فلا يبالي .معتقدا أن الدائرة لا تكون
علية .والخوف كل الخوف عندما يقف قائلا : أكلت يوم أكل الثور الأسود . فبالأمس عاشت الجزائر أحلك أيامها
والعرب متفرجون إلى أن إنبلجت الغمة بفضل رجال قلما نجدهم في عالمنا العربي .ونحن على مقربة من حدث
مهم ألى وهو إنتخبات 10ماي .أليس حريا بنا أن تكون لنا مؤسسات قوية تجابه كل هذه المخاطر؟؟؟؟؟؟