إن المسودة الأخيرة الغير منصفة والغير عادلة إذا لم تعدل لتنصف الجميع و بقيت على حالها بكل ما فيها من اختلال وتناقض وتحايل وغموض متعمد ومبالغة مفضوحة إلى حد التطرف في التصنيف لصالح البعض ممن شاركوا في وضعها على مقاسهم ومن استفاد منها سواء بحكم الصدفة أو بحكم الضغط والصراخ المتكرر ...
و بما فيها من تعسف إلى حد الخنق في حق الأغلبية (بما ذلك الذين وعدوا بالفتات )
فهي مرفوضة .......