صوتي امانة في عنقي . ساصوت للاصلح في نظري و الاعمال بالنيات اما النتيجة فلا اتحمل وزرها لانني لا اعلم علم الغيب لا اترك صوتي ليضعوا ظرفا فقد اتقنوا التزوير