الحمام طار وما يبقى فالواد غير حجارو. آكلوا الجيفة مصيرهم الجحيم و سيتبرأ منهم الاوفياء والشرفاء . هم الكلاب يلهثون وهم كلقانع ديما وراء المرحول كما يقول الشاعر.