وهو كذلك يسعون بشتى الطرق لتحطيم معنويات هذه الفئة الفعالة في المجتمع متجاهلين انهم من خريجي المدرسة الجزائرية. ومذابيهم يبقى المجتمع جاهل حتى تخلوا لهم الساحة ويلعبون الكرة وحدهم.