السّلامُ عليكم؛ شكراً لك أخي صديق عُثمان؛ ذالك أنّ الأمّة أصبحت أمّة العاطفة بعد أن كانت أمّة العقل؛ فالعلمُ وسبيلَه " القراءة " و العاطفة لا يلتقيان. من يدّعي غلاء مادة العلم؛ فله عينان تُبصران ما علِق على شبكة العنكبوت. السّلامُ عليكم.