صرفت إلى ربّ الآنام مطالبي
نعم وألف نعم
قطّعت من الخلق حبائل الآمال
وأنشدت قصيدة اليأس منهم
وتعلقت بالله ربّ الأرض والسّماء
فوحده من يعلم بحاجتي ومرادي
وعقدت العزم على أن تكون حياتي لله تعالى خالصة
غير أنّي أسأله التّوفيق لصالح العمل وخالصه
وبعدها مرحبا بقضاء الله وقدره
والحمد لله على كلّ حال
كلمات انقدحت في الخاطر
لم أجد لها متنّفسا إلا هنا ....
فمعذرة ......
و الله الموفّق
.......................................