حيلة حكومة البقارة وأصحاب الشكارة:
كان مبرمجا أن يتم التصنيف والترقيات نهاية 2011، وبالتالي كان يمكن للنقابات المطالبة بالتطبيق سنة 2012، لكن حكومة البزناسية المتخفين بالثروة خلف الثورة هي المماطلة ربحا للوقت وتفويت فرصة التطبيق، في انتظار احتمال تمريرها وتطبيقها في 2013.
وكأن المال والبترول وكل الخير ملكهم ونحن نتوسل إليهم.
لكن ما يحزّ في نفسي هو قبول النقابات قضية الترقية بالمسابقة، ونحن نعرف أن عدد المناصب تعد على الأصابع، في حين بقية القطاعات ترقى آليا بعد فترة قصيرة.
والله الزريعة المرة لن تتركنا نعمل في هناء.