المفارقة ان من بدأ بهم عملية القتل كانو جميعهم مسلمين ، اين الذين يسمونه شهيدا ؟؟
ان كان هو من قام بهذه الأفعال فنعــــــــــــــــــــــــــــــــــم هو قاتــــــــــــــــــــــــــــــــــل حتى والدته حسب احد
الأخبار أرادو استدعائها لتتكلم معه عله يستسلم فقالت بانها تبرأت منه هذا ما سمعته
ولكن هل هي لعبة بالطبع هي كذلك ، فالفرنسيون في خضم عملية الانتخابات كانو يركزون على برامج المرشحين والتي
لم تكن تصب في مصلحة ساركوزي ، لكن بهذه العملية ستصبح أولوية الفرنسيين هي الحفاظ على أمن البلد و بالتالي
اعطاء أفضلية لساركو كونه حل هذا المشكل و كونه ذو خبرة في هكذا مواقف ، المسكين استغلوه