وكإضافةٍ للــ [ فارِس ] عن ( الحقُود )
فإنهُ ( أجبنُ ) الناسِ عن المواجهَــة
ولا يضربُ سوَى باليدِ التِي يغشاهَا [ الظَّلام ]
( الغدرُ طبيعةٌ ) متأصلةٌ في جذورِ سوادِه
و كـــــ ( قصَّة )
قال صدِيقٌ
أنَّ ( نتاوعنَا ) يعودوا يحبُّوك غير وين تعود ( مهرودَة عليكْ ) وحاط يديك
فوق راسك وتتكيف من > الهمْ
ميحبوكشْ تتبسَّم ولا ( المُورال طالعْ )
آلور
الحلُّ المثالِي
أن لا نلتفتَ لهُم
لأنهُم لن يتقفُوا
فالحقدُ [ كنزٌ أسودٌ ] لا ينفذُ إلاَّ بــــ ( نفاذِكَ ) .... أوِ ( إنكساركَ )