دائما نفس القصة و التركيز على ماذا تفعل الفتاة و ماذا تلبس و لا أحد يركز من أين لها كل هذا
هاته الفتات اللتي صورتها و غيرها ، عندها أب يصرف عليها و يشريلها كل هذه الأشياء و يوصلها تقرا
وهي لابسة سليم ، عندها أخ يشوفها و ما يهدرش لانو هو أيضا هوايته التفنن في النظر إلى بنات الناس
عندها زوج كم يكون سعيدا عندما تخرج زوجته بأبهي زينة حتى يقول الناس ما أجمل زوجة فلان
هؤولاء الفتيات لسن المسؤولات بالدرجة الأولى فالمنطق يحاسب الانسان الأعقل وفي هذه الحالة هو
الرجل ، لذا اسئلوا الرجال لماذا أصبحوا من الدياثة أقرب منهم إلى الرجولة .
لو استقام الرجال لاستقامت النساء فالقوامة بيد الرجل و القوامة لا تعني فقط المصروف بل تعني القيادة
أيضا ، إذن الحل أبسط مما تتخيلون كل واحد يراقب بنته و يحددلها المسموح و الممنوع و هكذا تنتهي
الحكاية من جذورها .