الجيش الخر تلقى ضربات موجعات ولم يعد يشكل أي تهديد وهو يلفظ انفاسه الأخيرة
وحتى الجزيرة اليوم لم تجد ماتعرضه
وكل الذين كانت تتصل بهم كمراسلين قتلوا ..... مساكين
لن يستطيعوا مقارعة جيش نظامي كبير مجهز وله ولاء كبير لرئيسه
أظن أنه حان الوقت كي يجلس الجميع إلى طاولة التفاوض لأن اللعبة انتهت والأطراف التي راهن عليها الجميع انسحبت وتعمل فقط من وراء الجدار
أسفي على شباب ضيع زهرة شبابه أمام الدبابة والمدفع
سيتحمل الوزر أولئك الذين دفعوهم لحرب غير متكافئة ووعدوهم بالجنة