لا بأس لو أنني رفرفت على جنبات رياضك الأنيسة ...
و تركت روحي ترشف من ينبوع مودتك الخالصة ...
يا سيدي...
............
إنني أعود إليك ...
و قد احترقت ريشات سفري ... بعد رحلتي الضائعة ...
و إنني كلما نزف جرحي الغائر ...
أتيت ...
لأهدأ ...
قريبا ...
.........
............من خيمة أنسك الرحيمة .
يا رب ...