با أخي الكريم ان الاسلام في الجزائر بدأ يصبح غريبا فالنساء سافرات ولا أحد يتكلم معهن حتى ترشحن للرئاسيات
و السارق الأكبر يحكم عليه بأيام قليلة سجنا و السارق الضعيف أو الذي سرق لأجل الأكل يحكم عليه بالسنوات
و القاتل إن كان صاحب نفوذ فحدث ولا حرج
تخيل معي أنك رأيت ابنتك في الشارع مع أحد الشباب في وضع مخجل و تدخلت و ضربتها فيكون مصيرك السجن
ألا بئسا للديمقراطية و بئسا لحكم النساء و بئسا للدنيا و قد ضاقت علينا بما رحبت
و الله المستعان