.
ومن الجهة المقابلة يتبين لنا غباء النقابات وتصديقها للوعود التي أخذتها هذه الاخيرة على عاتقها
يا أخي هذا ليس غباء بل هو قمة الدهاء من نقابات اشتروها بشيء اسمه الخدمات هل تصدق أنهم لايعرفون بأنه تأخير بعد تأخير حتى تمر التش والامتحانات الرسمية الله لا يربحهم الله لا يطلع لهم درجة