أو يحيى لسان النظام الحاكم
و عليه فقط الموافقة على ترقية الاداريين الذين يتحكمون في تزوير الانتخابات
لانه من دون التزوير هو لا شيء و لا يساوي شيئا
و المشكلة ليست في أو يحيى بقدر ما هي في الحمقى و المغفلين و الانتهازيين و الغشاشين
من الاساتذة و المعلمين الذي ساروا في فلكه و على منواله
فهاهم يلهثون وراء الانتخابات و لا يهمهم مبادئ الحزب الذي يقبلهم
و هاهم يستعدون لامتحانات الغش التي يشرف عليها وزيرهم بن بوزيد بمساعدة مدرائه و مفتشيه
و هم لا يستحون لا من الله و لا من الناس
فكيف ستقوم لهم قائمة وهم على هذا الحال؟؟؟